هـــــل أخطــــــأ قاســــــــــــــم أمـــــــين؟‮!‬

بقلم الكاتب الراحل‮ :‬
محمد فريد وجدي
قال
العلاّمة الكبير‮ »‬أجوست كومت‮« ‬مؤسس علم الاجتماع والفلسفة الوضعية في
كتابة‮ (‬النظام السياسي‮): »‬كل أدوار الانتقالات الاجتماعية قد ولدت في
زماننا هذا ضلالات خيالية علي حالة النساء الاجتماعية،‮ ‬ولكن القانون
الطبيعي الذي يخصص الجنس النسوي للحياة البيئية لم يتغير أبداً‮ ‬تغيراً‮
‬خطراً‮.‬
وهذه الضلالات في نظر واضع علم الاجتماع هي ما كان يكتبه بعض الكتّاب في أوروبا تحت عنوان‮ »‬تحرير المرأة‮«.‬
التسمية
في نفسها تؤثر في كل نفس كريمة،‮ ‬فمن الذي لا يود أن تحرر أخواته في
الإنسانية في الأسر وقد حررت الأماء السود في جميع بقاع الأرض،‮ ‬ويغفل
الأكثرون عن أن هذه التسمية مبنية علي أخطاء علمية،‮ ‬سوغت لعمدة الفلسفة
الوضعية أن يسميها ضلالات خيالية‮. ‬فلم تنص شريعة في الأرض مهما انحطت
علي أن النساء أسيرات في أيدي الرجال،‮ ‬ولا أنهن مجردات من جميع الحقوق،‮
‬ولكن الأمر الواقع هو أن المرأة في الجماعات المختلفة كانت تعامل علي
نسبة مكان تلك الجماعات من سلم المدنية،‮ ‬ولا سبيل إلي تغيير هذه
المعاملة،‮ ‬فإن فلسفة محرري المرأة لا تصل إلي هذه الجماعات،‮ ‬ولو وصلت
لرموا بها عرض الحائط،‮ ‬فإن لكل دور من أدوار الاجتماع مميزات لا يمكن أن
تتخلف علي الإطلاق‮.‬
والذي يتبين من تاريخ الإنسان أنه ما فتيء يزيد
من حقوق المرأة عليه كما ارتفعت حالته الأدبية وازداد شعوراً‮ ‬بواجباته
الاجتماعية،‮ ‬فنزل عن كثير من مزاعمه يحالها دون أن تطالبه هي بذلك،‮
‬محفوزاً‮ ‬بمحض العوامل الطبيعية،‮ ‬مما يشعر بأن العلاقة بين الجنسين
لابد منتهية إلي درجة من الكمال لا يكون معها ملحق لشكوي،‮ ‬نعم لم تصل
أمة من أمم المعمورة بعد إلي هذه الدرجة ولكنها منتهية إليها لا محالة،‮
‬إذا خلا الجو من المزاعم الطائشة التي يرمي مثيروها من ورائها إلي الحصول
علي ما يطلبونه باسم المرأة من طريق الثورة لا من طريق العوامل الطبيعية‮.‬
ولقد
اتفق في إبان نعرة تحرير المرأة في أوربا في القرن التاسع عشر أن نعرات
أخري في النواحي الاقتصادية والاجتماعية والخلقية والسياسية كانت قائمة،‮
‬أثارتها مزاعم اشتراكية وفوضوية وإباحية وإصلاحية،‮ ‬فكان تأثير مجموع
هذه النعرات الصاخبة في ذلك القرن أشد في زعزعة أركان المبادئ المستقرة في
نفوس الناس من تأثير أكبر الحوادث الانقلابية،‮ ‬وأفضي ذلك التأثير إلي
نتيجة لا مفر منها في مستهل القرن العشرين،‮ ‬وهي الحرب العامة التي ظلت
الإنسانية تتناحر فيها خمس سنوات متوالية وكادت تقضي علي المدنية وتجعلها
أثراً‮ ‬بعد عين،‮ ‬لولا ما كتب لها من بقية حياة إلي حين‮. ‬فكان أثر كل
نعرة من هذه النعرات المتطرفة أن ارتكست الأحوال بسببها إلي عكس ما كان
يراد منها‮. ‬فاستحالت في الناحية الاقتصادية إلي انتشار البطالة،‮
‬وتوالي الأزمات وتتابع الإضرابات،‮ ‬واختلال اتزان الأعمال في جميع
البلدان،‮ ‬وكان أثرها في الناحية الاجتماعية زعزعة الأصول الديمقراطية،‮
‬وقيام حكم الفرد مقام حكم الجماعة،‮ ‬وضياع أكثر المبادئ العليا التي
حصلها الإنسان في خلال العصور بإراقة دمة،‮ ‬وأصبحت الجماعات مضطرة إلي
اللجوء لحكم القوة،‮ ‬ففزعت إلي التسلح باذلة في سبيله كل ما تملك من حول
وحيلة‮.‬
وكانت ثمرتها من الناحية السياسية سريان سوء الظن بين جميع
الأمم،‮ ‬وتنبه الأحقاد الجنسية وهضم حقوق الأقليات لدرجة حرمانهم من
العمل لكسب قوتهم،‮ ‬حملاً‮ ‬لهم علي الجلاء في بلاد استوطنوها مئات من
السنين،‮ ‬وعدم المبالاة بالعقود المبرمة،‮ ‬والعهود المقطوعة،‮ ‬حتي
صرحوا بأنها وقصاصات الأوراق سواء‮. ‬وابتني علي ذلك كله الجري علي قاعدة
الأمر الواقع‮. ‬فأصبحت كل أمة قوية تبيت لجارتها ما بدا لها من الحوادث،‮
‬حتي إذا أصبح الناس وجدوا أنفسهم حيال انقلاب كان لا يمكن حدوثه لو كانت
النفسية السياسية للقادة في حالتها التقليدية‮.‬
أما من ناحية الآداب
العامة فقد كان من نتائجها أن تفككت جميع ربط الأخلاق،‮ ‬وانحلت عري
حوافظها المعنوية،‮ ‬فلم يبق لسنتها التقليدية اعتبار في نظر الخاصة
والعامة،‮ ‬فسمح كل فريق لنفسه أن يعمل ما يبدو له كأنه مستقل برأسه،‮
‬وضعف سلطان الرأي العام فلم يعد أحد يعتد به متي تراءت له مصلحة شخصية في
احتقاره‮.‬
هذه الكارثة الخلقية حلت بالبيوت فلم يبق لرب الأسرة
المنزلية التي كانت له من قبل،‮ ‬آنس نفسه بين حليلته وبنيه مجرداً‮ ‬من
السلطات،‮ ‬حتي فيما يمس شرفه الشخصي وكرامة البيت،‮ ‬ورأي أنه لو قام
مذكراً‮ ‬بأدب موروث،‮ ‬أو بقاعدة مأثورة،‮ ‬أو بمأساة متوقعة،‮ ‬قوبل
بعاصفة من الاحتجاج،‮ ‬وضربت له الأمثال بفلانة وفلان،‮ ‬وأحيط به من كل
مكان،‮ ‬فألقي نفسه بين شرين لهما،‮ ‬فإما أن يعتزله أسرته ويعيش أبداً‮
‬كأنه بعض الضواري،‮ ‬وإما أن يجدع أنف‮ ‬غيرته ليعيش،‮ ‬متأسياً‮ ‬بمصائب
الكافة بين يديه ومن خلفه‮.‬
آلمت هذه الإباحية الجائحة بصناعة القلم،‮
‬فاندس فيها من لا حريجة له من كرامة أو ضمير،‮ ‬فأطلق لبراعته العنان
ليرضي هذه النفوس الهائمة في متاهات الشهوات،‮ ‬ويبل أوام تلك الفطرة
النزاعة إلي الإباحة والإطلاق،‮ ‬وأي شيء يخشي وقد سلب الرأي العام سلطانه
فلا يبال وازعاً‮ ‬من ناحية،‮ ‬ووصم داعي الاعتدال بالرجعية فلا يتوقع
كريهة من جهته،‮ ‬واضطر كثير من حملة اليراع إلي الإسفاف،‮ ‬وما هم
بأهله،‮ ‬ولكن المضطر قد يركب الصعب من الأمور وهو عالم بركوبه‮!‬
فإذا
عني باحث بأن يستطلع أراء زعماء المذاهب المختلفة فيما انتهت إليه الحال
في هذا العهد كثمرة لجهادهم،‮ ‬لما صادف واحدا منهم راضيا بما ألت إليه
الأمور،‮ ‬بل لصرحوا له بأن نتيجة جهودهم جاءت مباينة لما كانوا يدعون
إليه فلا الاقتصاديون كانوا يرومون من وراء بحوثهم المستفيضة أن تنتهي
الحال الي أزمات عملية ومالية منكرة،‮ ‬ولا إلي اختلال توازن المبادلات
والمعارضات الي حد أن أصبحت كل أمة تعمل علي أن تقطع صلاتها بجميع
العالم،‮ ‬وتكفي نفسها الحاجة الي سواها فيما جل أو حقر،‮ ‬مما يتكون
نتيجته لامحالة قطع أوصار الأمم،‮ ‬وفصم عري الألفة العالمية التي لا موجب
لوجودها إلا ضرورة تبادل المنافع،‮ ‬وتداول المرافق‮.‬
‮ ‬ولا
الاجتماعيون كانوا يرجون باكثارهم من بيان علل الجماعات،‮ ‬والسعي لزيادة
حظها من الحرية،‮ ‬ونقد اسراف الحكومات في تجاهل حقوق الافراد،‮ ‬أن
ينتهوا الي هدم سيادة الامة،‮ ‬وإحلال الدكتاتوربة محلها ولا إلي‮ ‬اثارة
الدهماءإلي حد اقامة حكومات شعبية تنعدم فيها الطبقات وتستحيل الي شيوعية
باحثة‮.‬
‮ ‬ولاشيعة الشيوعية أنفسهم كانوا يتطلبون من وراء سيادة
مباديء كارل ماركس أن تفضي الحالة الي ضرب من الحكومة الاستبدادية
لايستطيع القائم بها أن يحفظ وجودها الا باحداث مجازر برية دورية‮.‬
‮
‬ولا اشياع الاصلاحات الخلقية كانوا يتوخون من تشنيعهم علي استبداد
الاوضاع العامة،‮ ‬والتشهير بالعبودية الوثنية والتقاليد الضارة،‮ ‬أن
تؤؤل الحال بالناس الي نكران جميع الاوضاع والعادات،‮ ‬والخروج الي باحة
الفوضي الخلقية،‮ ‬كما هو حاصل اليوم‮.‬
‮ ‬ولازعماء النقد الادبي
كانوا يرجون بما نعوا عليه من تحدي الاساليب العتيقة،‮ ‬والورع المبالغ‮
‬فيه عن ذكر المساويء البشرية في عبارات صريحة،‮ ‬أن تنتشر الدعارة
الكتابية الي حد أن توقف البراعات الفنية علي نشر مايثير الشهوات
البهيمية،‮ ‬ويقضي علي عاطفة الصلاح في النفس البشرية‮.‬
‮ ‬ولا الذين
كانوا يدعون لتحرير المرأة والمطالبة باستقلالها كانوا يرمون أن يقضوا
عليها بأن تعيش علي هامش الجماعة كما هي اليوم،‮ ‬خارج دائرة الزوجية،‮
‬وأن تقصر علي أن تكون أداة شهوانية،‮ ‬فاذا لمن تعد تصلح لذلك نبذت الي
عالم الحرمان مع أولادها الطبيعيين،‮ ‬وأن تستتبع
‮ ‬هذه الاباحة
انتشار الهزوبة،‮ ‬واقفار البيوت،‮ ‬وذيوع الامراض السرية،‮ ‬وقيام نوادي
العري الي يجتمع فيها الرجال والنساء عرايا علي حالة تأباها الكرامة
الانسانية‮.‬
‮ ‬فلو أراد الباحث المنصف أن يعرف الطائفة التي فازت مما
دعت إلية بحظ مرض،‮ ‬أو اعتبرت ما ألت إليه الاحوال تمشيا نحو تحقيق‮
‬غرضها،‮ ‬لما وجدها في واحدة مما ذكرت وما لم أذكر بل لرزي العين أنها
خسرت جميعا خسارات فادحة في مبادئها وتعاليمها،‮ ‬وأصبحت لا تستطيع أن
تتابع جهودها،‮ ‬اللهم إلا في ناحية واحدة وهي الدعوة إلي التعقل،‮
‬واعادة النظر فيما العالم ماض فيه راكبا رأسه لايلوي علي شيء‮.‬
‮
‬الدعوة الي تحري المرأة ف يمصر كانت فرعا من تلك الدعوة نفسها في أوربا،‮
‬وقد أصابها هنا مازصابها هناك،‮ ‬أي أنها تأدت الي شرمحض،‮ ‬واندفعت في
تيار لايرجي الخير ممن يندفع فيه ولو كان المرحوم قاسم بك أمين حيا ورأي م
نحن راؤؤه اليوم،‮ ‬لبريء الي الله منه،‮ ‬ولا هاب بالناس الي الرعوي
عماهم ماضون فيه‮.‬
‮ ‬لقد سلخنا في تحقيق برنامج تحري المرأةأكثر من
ثلاثين سنة فلم يتم منه‮ ‬غير شيء واحد،‮ ‬وهوسفور القلة المحجبة من
ساكنات المدن،‮ ‬وكانت النتيجة وصولنا الي عكس ما كان ينتظر من ذلك
البرنامج فقد كان ينتظر واضعه منه ارتفاع مستوي الآداب،‮ ‬ورواج سوق
الزواج،‮ ‬وتوافر أسباب السعادة في البيوتات،‮ ‬ولكن الذي حدث هوتدهور
مروع في الآداب العامة،‮ ‬وانتشار مفزع لمبدأ العزوبة وكنا لا نسمع يحدوث
طلاق في الاسر الكبيرة إلا في أحوال شاذة،‮ ‬قزصبحنا نراه شائعا في تلك
الاسر كأنه أمر عادي وأضحت جلسات المحاكم‮ ‬غاصة بقضايا هتك الاعراض،‮
‬وتعديد بعض النساء للازواج وصار من الأمور المألوفة هروب الشابات من دور
أهليهن وقضاء اليام والاسابيع مع بعض الشبان،‮ ‬واختتام هذه الفصول بعقثد
قرآنهن في مكاتب البوليس،‮ ‬ولا تسل عما‮ ‬تؤول حالتهن إليه بعد تلك
المأساة المنكرة من السيرة المعوجة والحياة الدنسة‮.‬
‮ ‬لقد طمت هذه
الاحوال وتفاقمت شرورها وهي أخذة في الازدياد،‮ ‬وقد أصبحت جزءا من
التدهور الادبي العام الذي أصاب الانسانية في هذا العهد الاخير‮.‬
‮
‬فاذا اعتبرها الاجتماعيون من العلامات المنذرة بقرب انهيار صرح المدنية
الراهنة فلم يعدهم الصواب،‮ ‬لأنه لايعقل أن تنقلب الحياة الانسانية
الكريمة،‮ ‬وهي مستقر الصفات الملكية وعوامل السمو الذي لاحد له،‮ ‬إلي‮
‬مثل هذا الحضيض من الدنس والاسفاف‮ .‬
‮ ‬إعداد‮ :‬محمود الورداني

انا قلت اخد رايكم
ونتناقش كلنا فى الموضوع ده وهل فعلا اخطأ قاسم امين ام لا ؟
فى انتظار ارائكم وتعليقاتكم

ايه يا بنات ايه رايكم فى الكلام الى بيتقال ده انا مش متعود منكم على كده عاوزين نقاش جميل يلا فين النشاط

انا قرات الموضوع مرتين وبرده مش فهمت حاجه

انته قصدك بتكلم على تحرير المراه وخروجها من بيتها عشان تعمل؟

بصى يا ميار
هو المقال دا بيتكلم عن قضيه تحرير المراه الى اتبناها قاسم امين من زمان واثرها علينا دلوقتى وعلى عصرها وما مدى اهميه فكره تحرير المراه والمساواه والكلام ده

فانا حبيت افكر معاكم فى الموضوع ده واثره على المجتمع دلوقتى وهل تحرير النراه فى حد ذاته زى ما الى كاتب المقال بيقول مصطلح عدوانى يدفع المرأه للشعور بانها اسير فى يد الرجل
وهل تحرير المراه والمساواه فى مصلحه المراه والمجتمع ام لا وهل تحرير المراه هذا قد انقلب الى تسيب الامور ام لا وهكذا عده تساؤلات كنت اود ان نطرحها فيما بيننا لمناقشه تلك القضيه الاجتماعيه الهامه فيما بيينا

انا شايفه انه مثلا تحرير المراه جميل يعنى مثلا
تحريرها من العصور المظلمه الى كانت عايشه فيها ذى العبده
الى انها تتحرر من اسر الراجل
دا كان زمان

اما دوقتى فبصراحه المراه اتحررت جدااا
زياده لدرجه انها بقت اكثر تحرر من الراجل نفسه
وانا بشوف مثلا
انا اعرف اسره الست هيه الى بتشتغل والراجل اعد في البيت يذاكر للولاد
وبرده واحده تانيه بتشتغل وجوزها اعد يطبخ ويخلى باله من الولاد

فطبعا المعايير انقلبت
وانا بصراحه شايفه انه عيب ان الراجل يصرف على ست
دا بصراحه معلش مش راجل

ودوقتى خلو للبنات 64 كرسى في مجلس الشعب
فالمستقبل للبنات
ولا عزاء للرجال

انا من رأي الخااااص ان قاااااسم امييييين ارتكب جريييييمه شنيييعه فى حق الرجااال
لان ماا كااان يرييد ان يصل الييييه في زمنه انعكس بالسؤ علاى زمن غيييره
بمعنى ان الست بقت هى الراااجل و العكس صحيييح
ز بنشوووف الكلااام ده بعنيييناااا و ده شيئ مش مسموووح بيه و المواازيين اتقلبت
كمااان فى حاااجه
ان هو اعطي المرأه الحريه الكااامله فى العمل
حييييييييث اصبحت المرأه شغلهاا الشااغل العلااااقااات فى العمل و المناااسبااات و الصداااقه ى العمل
و اصحبت المرأه سييده اعمااااااااااال
و اهملت المنزل و الاسره و ده خطر كبييييييير جدااااا على الاسره
لذاااالك تجد الاولااااد فاااشليين فى المدااارس و الام لا تباااالى فهى لديهااا شغلهااا فهو اهم
و يبدأ الانحراااف و التنااازلااااااات عن اشياااء كثيييييييره
لدرجه ان الزووووج بيحس فى بعض الاوقااات انه متزوووج من واااحد صااااحبه مش من زووووجته
و اذااا طلب الزوووج من الزوووجه انهاا تهتم شوويه بالبييت و اشغاااله و الاولاااد
تقووول الشغل مهم و انا بحس بكياااانئ ان انا سيده اعمااال و الى بقدر علييه بعمله
و طلب منهاا المزيييييد للاهتمااام بالبييت و الاسره تصبح مشكله كبيييييره و ممكن تطلب الطلاااااااق او تتصرف مع نفسهااا و تتفضل مشكووووره تخلع جناااب الكومااانده المهم
و تهدم اسرتهااا و بيتهاااا و كل شيئ جمييييييييل

اااااااااسف للاطاااله بس حبيييت اوضح وجهه نظرى من الحياااه اليوميه و الواااقع الحقييقي ال بنشوووفه فى حيااتناا كل يوووم
و الااااااااااف من ده بيحصل فى كل يوووووووم

شكرااا يا كيمووو على الموضوووع الهااايل ده

7فتنتنغ

مفكر سوبر العمر : 36 المزاج : not bad

شكرآ ياأحمد على هذا الموضوع
وانا اقيد ميمى فى تحرير المرأة
بحيث تتغلب على العنف الذى يواجهها
من الرجل سواء كان
الاب او الاخ او الزوج
حيث انها تتعرض لعنف جسدى مثل ضرب الزوج او الاب لها
اوعنف اجتماعى اوعنفاقتصادى او عنف سياسى مثل
العراقيل التى تحد من قدرات المرأة على الاستخدام
الامثل لحقوقها الدستورية
ومعلش ياأس

على فكرة فى ستات كتير بتقدر توفق بين
البيت والعمل ومذاكرة الاولادوانا اعرفهم وعمر ما ازواجهم اشتكوا ابدآ

شكرااا يا ميروووووو
كلااااااااامك يحترم
و انا مش ضدك انتى و مياااار بالعكس انا معاااكووووووو بؤيد رئيك و رأي ميااار
انا كنت بوضح وجهه نظر بس بأسلوووووب الوااااقع اليووومي الى بنعيش فييييه
فى نمووووزج للى انتى بتقووولى عنه و ده صح 100%
و فى برده النمووووزج بتاااعي الي اتكلمت عنه
انا ضد التعااامل الوحش مع المرأه لانهااا نص المجتمع
و من غيرهااا يحدث خلل فى الكووووون
و كمااان الانسااان يحتاااج للحناااااان مش معقوووول يعاااملهاا بالشكل الوحش ده
شكرااا يا ميروووووو على كلامك الجميييل

هـــــل أخطــــــأ قاســــــــــــــم أمـــــــين؟‮!‬ 589563

هـــــل أخطــــــأ قاســــــــــــــم أمـــــــين؟‮!‬ 589563

هـــــل أخطــــــأ قاســــــــــــــم أمـــــــين؟‮!‬ 139662

هـــــل أخطــــــأ قاســــــــــــــم أمـــــــين؟‮!‬ 37635